- سارة حمود
- المساهمات : 1
تاريخ التسجيل : 26/02/2018
القران الكريم.
الثلاثاء فبراير 27, 2018 12:12 am
قال تعالى: "اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُّتَشَابِهًا مَّثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَىٰ ذِكْرِ اللَّهِ ۚ ذَٰلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَن يَشَاءُ ۚ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ".(سورة الزمر، الآية: 23)
القرآن الكريم كلام الله، تكلّم به بالحقيقة على الوجه الذي يليق بجلاله وعظمته، ولم يُنزل الله من السماء أعظم ولا أجل من القرآن الكريم، فالتمسك به هداية، وتلاوته توفيق ورزق، والعمل به استحقاق للإمامة في الدين، وقد أخبر الله أنّ القرآن كما هو معظم في الأرض، فهو معظم في السماء لا يمسه إلا المطهّرون، ولا يحتفي به إلا الملائكة الأطهار الأبرار. كان خليفة المسلمين الثالث عثمان بن عفان رضي الله عنه يقول: "لو طهرت قلوبنا ما شبعنا من كلام الله"، أي لو كانت القلوب طاهرة، لظل الإنسان صباحه ومساءه يقرأ القرآن، ويتدبره، فهو يشفي ما في صدره؛ لأنّ القرآن الكريم شفاء لما في الصدور، وآياته موعظة إلهية ربانية، فمن قرأ آيات القرآن زاده الله عز وجل إيمانا على إيمانه.
-ساره حمود.
القرآن الكريم كلام الله، تكلّم به بالحقيقة على الوجه الذي يليق بجلاله وعظمته، ولم يُنزل الله من السماء أعظم ولا أجل من القرآن الكريم، فالتمسك به هداية، وتلاوته توفيق ورزق، والعمل به استحقاق للإمامة في الدين، وقد أخبر الله أنّ القرآن كما هو معظم في الأرض، فهو معظم في السماء لا يمسه إلا المطهّرون، ولا يحتفي به إلا الملائكة الأطهار الأبرار. كان خليفة المسلمين الثالث عثمان بن عفان رضي الله عنه يقول: "لو طهرت قلوبنا ما شبعنا من كلام الله"، أي لو كانت القلوب طاهرة، لظل الإنسان صباحه ومساءه يقرأ القرآن، ويتدبره، فهو يشفي ما في صدره؛ لأنّ القرآن الكريم شفاء لما في الصدور، وآياته موعظة إلهية ربانية، فمن قرأ آيات القرآن زاده الله عز وجل إيمانا على إيمانه.
-ساره حمود.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى